- لوحة جدارية مطبوعة من الفن التشكيلي الكلاسيكي العالمي العريق
- يضفي على المكان فخامة وعراقة تنعكس فيه دقة الألوان والفن والجمال
- تتناسب مع الوان الأثاث والديكور الكلاسيك و المودرن كلاسيك،
- مناسبة لجدران المنزل او المكتب
- طباعة عاليه الجودة تظهر الالوان وتفاصيل اللوحة بشكل يوضح فيه سحر اللوحات القديمة
- مغلفة بالزجاج
- تم استخدام البرواز الكلاسيكي لتعكس أناقة اللوحة و تثير إحساسًا كلاسيكيًا ساحرًا
- متوفرة بعدة خيارات ومقاسات
لوحة باسم طاحونه على النهر (Landscape with Waterfall) لوحه رسمها جاكوب فان روسيدل. عام 1660
نقدم لك نبذه عن رسام اللوحة:
جيكوب روزديل 1628 - 1682 رسامًا هولنديًا ،
يُعتبر رسام المناظر الطبيعية البارز في العصر الذهبي الهولندي، وهي فترة ثراء كبير وإنجاز ثقافي عندما أصبحت اللوحة الهولندية تحظى بشعبية كبيرة.
ولد جاكوب إيزاكسزون فان روزديل في هارلم في عائلة من الرسامين ، وجميعهم مصممون للمناظر الطبيعية. عدد الرسامين في العائلة ، والتهجئات المتعددة لاسم فان روزديل ، أعاقت محاولات توثيق حياته ونسب أعماله. يرتبط اسم روزديل بقلعة مفقودة الآن في قرية Blaricum. كانت القرية موطنًا لجد جاكوب، صانع الأثاث.
كان روزديل عميقا ومتعدد المواهب، صور روزديل مجموعة متنوعة من المناظر الطبيعية. رسم مشاهد ريفية هولندية ذات جودة رائعة لشاب. بعد رحلة إلى ألمانيا، اتخذت المناظر الطبيعية الخاصة به طابعًا مختلفا. في اعماله المتأخرة ، حيث أضاف صورًا بانورامية للمدينة ومناظر بحرية إلى مجموعته المعتادة. غالبًا ما احتلت السماء ثلثي اللوحة. في المجموع ، أنتج أكثر من 150 منظرًا إسكندنافيًا تتميز بالشلالات.
انتقل روزديل إلى أمستردام ، التي كانت بحلول ذلك الوقت مدينة مزدهرة كان من المحتمل أن توفر سوقًا أكبر لعمله.
كانت اعمال روزديل مطلوبة في الجمهورية الهولندية خلال حياته. و اليوم تنتشرعبر المجموعات الخاصة والمعارض في جميع أنحاء العالم؛ يضم المعرض الوطني في لندن ومتحف ريجكس في أمستردام ومتحف هيرميتاج في سانت بطرسبرغ أكبر مجموعاته. أثر روزديل في تقاليد رسم المناظر الطبيعية في جميع أنحاء العالم.
